هي ثلاث ساعات يجب الإكثار من الذكر والدعاء
الساعة الأولى
بعد صلاة الفجر
عن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه
قال :
[ مَن صلى الفجرَ في جماعةٍ ، ثم قَعَد يَذْكُرُ اللهَ حتى تَطْلُعَ الشمسُ ثم صلى ركعتينِ ، كانت له كأجرِ حَجَّةٍ وعُمْرَةٍ تامَّةٍ ، تامَّةٍ ، تامَّةٍ ]
الراوي: أنس بن مالك المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6346
خلاصة حكم المحدث: صحيح
۞۞۞
وقال صلى الله عليه وسلم :
[ اللهم بارِكْ لأمتي في بكورها ]
الراوي: صخر بن وداعة الغامدي المحدث:ابن حبان - المصدر: المقاصد الحسنة - الصفحة أو الرقم: 115
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
۞۞۞
لذا يكره النوم بعد صلاه الصبح لأنها ساعة تقسم فيها الأرزاق
فينبغي علينا إكثار الذكر فيها والدعاء
خاصه في شهر رمضان
۞۞۞۞۞۞۞۞
الساعة الثانية
قبل صلاة المغرب
تفوت على المؤمن غالبا بإعداد الإفطار والتهيء له لا يبغي
الإنشغال عن هذه الساعة لما فيها من الأجر فهي أفضل أوقات الدعاء وسؤال الله تعالى
فهي من أوقات الإستجابة كما جاء في
في الحديث الشريف
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
[ ثلاث دعوات لا ترد : دعوة الوالد لولده، ودعوة الصائم
ودعوة المسافر]
الراوي: أنس بن مالك المحدث:السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 3456
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وكان السلف الصالح لأخر النهار اشد تعظيما من أوله لأنه
خاتمة اليوم
۞۞۞۞۞۞۞۞
الساعة الثالثة
الوقت الذي يكون قبل صلاة الفجر
قال تعالى :
{ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحار }
﴿آل عمران: ١٧﴾
فاحرص بكثرة الدعاء فيه والإستغفار حتى يؤذن الفجر
۞۞۞
قال تعالى :
{ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْس وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ
آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ }
﴿طه: ١٣٠﴾